English
The Arabic Program selects only experienced and caring teachers who enjoy the challenges of Second Language Teaching. We offer special conversation and cultural sessions, promoting the Communicative Method of language instruction. We also offer many extracellular activities at Shea Language House.
Students enjoy the opportunity of studying Arabic in various Arab countries, especially in Morocco, through a U.Va. sponsored program. Based at Al Akhawayn University in the resort town of Ifrane, Morocco, participants will enroll in Arabic language and Moroccan Dialect & Conversation, taking classes alongside students from around the world. Also, the Arabic Language Program usually offers first-year Arabic (ARAB 1010/1020) and second-year Arabic (ARAB 2010/2020) at the Summer Language Institute (SLI) on Grounds.
Currently, the program offers four years of Modern Standard Arabic (MSA), in addition to courses in colloquial Arabic. Such offerings enable undergraduate and graduate students to matriculate in required language courses required by various University departments such as Religious Studies, Politics and History, among others. The program’s Arabic courses cover classical Arabic, Arabic grammar and modern literature and culture, in addition to courses taught in English that deal with Arabic literature and culture.
Studying Arabic at the University of Virginia will give you the ability to communicate with more than 330 million of the world's population of Arabs and prepare you for an adventure of discovery in the twenty two Arab countries—a cradle of civilization and birthplace of monotheistic religions, urbanization, and writing. The Arabic language also unlocks the door to a wealth of diverse literature (including fiction, science, philosophy, and religion) composed over the past 16 centuries. Unlike most modern languages, after completing 200-level courses, you will be able to access contemporary media and texts dating back a millennium and a half!
Whether you aspire to study Arabic for work in government and NGOs, or for higher studies in literature, religion, and political science, or simply for your own personal fulfillment, U.Va. Arabic program will equip you with the language skills and cultural knowledge you will need.
Native Language
لا شكَّ أنَّ دراسةَ العربيّةَ، في جامعة فرجينيا، ستُعينُ على التواصلِ معَ ما يَزيدُ على ثلاثِمائةٍ وثلاثينَ مليونًا من سكّانِ العالمِ العربيِّ، وستُؤَهِّلُ لاستكشافِ ما يَتميَّزُ به اثنانِ وعشرون قطرًا عربيًّا، وهي أقطارٌ كانت مهدَ الحضارةِ والتَّمَدُّنِ والقراءةِ والكتابةِ والدياناتِ السماويَّة كُلِّها. ولا تزالُ اللغةُ العربيَّةُ الرابطَ المُحْكَمَ الذي يجمعُ هذه الأقطارَ، ويُعينُكَ على استكشافِها والتنَقُّلِ بَينَها دونَ عَناء. بلْ قد يَدفَعُ ذلكَ إلى إدراكِ منزلةِ العربيَّةِ وأهمَّيَّتها عندَ ما يزيدُ على مليار ونِصفٍ من المُسلِمينَ في العالمِ، حيث يَسْعَى كثيرٌ منهم إلى تَعَلُّمِها؛ فهي وسيلتُهم إلى فَهمِ دينِهم كما تَتَجَلَّى في القرآنِ الكريمِ.
وتَعَلُّمُ العربيّةِ يفتحُ أمامَك البابَ لِتَقِفَ على تُراثٍ أَدَبِيٍّ غَنِيٍّ مُتَنَوِّعٍ يَمْتَدُّ أَكثرَ مِن ستّةَ عَشَرَ قَرْنًا، وهو يَشْمَلُ تُراثًا فكريًّا؛ علميًّا وفلسفيًّا ودينيًّا، وتراثاً فنيًّا؛ شعرًا ونثرًا. وعلى الرَّغْمِ من قِدَمِ نُصوصِ العربيَّةِ وتراثِها مقارنةً باللغاتِ الحديثةِ فإنّ تَمَكُّنَكَ من اكتسابِ المستوى الثاني في تَعَلُّمِها سيجعلُك قادرًا على فهمِ نصوصِها المعاصرةِ من جهةٍ، ويُؤَهِّلُك أنْ تَبْدَأَ تواصلاً مُتَدرِّجًا معَ نصوصِها القديمةِ.
ولَعَلَّكَ قد تكونُ مِمَّن يَطْمَحُ أنْ تكونَ العربيّةُ مُعينًا له كي يَحصلَ على عملٍ حكوميٍّ أو غيرِ حكوميٍّ، يُتْقِنُهُ ويَتَمَيَّزُ فيه، وقد تكونُ مِمَّن يَتَطَلَّعُ إلى مواصَلَةِ دراساتِهِ العُلْيا في الأدبِ أو الدينِ أو العلومِ السياسيَّةِ، أو قد تكونُ مِمَّن يَتوقُ إلى إشباعِ رغبةٍ ذاتيَّةٍ وتَمَيُّزٍ فرديٍّ. وعلى الرغْمِ من تَنَوُّعِ المَقاصِدِ والأَهدافِ التي تُغري بتَعَلُّمِ العربيَّةِ، فإنَّ برنامجَ اللغةِ العربيَّةِ في جامعةِ فرجينيا لَقادِرٌ على أنْ يُحيطَ بذلك كُلِّهِ، وأنْ يُعينَ الدارسينَ على إتقانِ المهاراتِ اللغويَّةِ والإحاطةِ بالمعارفِ الثقافيَّةِ والحضاريَّةِ التي ستكونُ مُسْعِفًا على إنجازِ هذه الأهدافِ ودافعًا مُتَجَدِّدًا يُغري بالبناءِ عليها وتجددِها.
لا شكَّ أنَّ دراسةَ العربيّةَ، في جامعة فرجينيا، ستُعينُ على التواصلِ معَ ما يَزيدُ على ثلاثِمائةٍ وثلاثينَ مليونًا من سكّانِ العالمِ العربيِّ، وستُؤَهِّلُ لاستكشافِ ما يَتميَّزُ به اثنانِ وعشرون قطرًا عربيًّا، وهي أقطارٌ كانت مهدَ الحضارةِ والتَّمَدُّنِ والقراءةِ والكتابةِ والدياناتِ السماويَّة كُلِّها. ولا تزالُ اللغةُ العربيَّةُ الرابطَ المُحْكَمَ الذي يجمعُ هذه الأقطارَ، ويُعينُكَ على استكشافِها والتنَقُّلِ بَينَها دونَ عَناء. بلْ قد يَدفَعُ ذلكَ إلى إدراكِ منزلةِ العربيَّةِ وأهمَّيَّتها عندَ ما يزيدُ على مليار ونِصفٍ من المُسلِمينَ في العالمِ، حيث يَسْعَى كثيرٌ منهم إلى تَعَلُّمِها؛ فهي وسيلتُهم إلى فَهمِ دينِهم كما تَتَجَلَّى في القرآنِ الكريمِ.
وتَعَلُّمُ العربيّةِ يفتحُ أمامَك البابَ لِتَقِفَ على تُراثٍ أَدَبِيٍّ غَنِيٍّ مُتَنَوِّعٍ يَمْتَدُّ أَكثرَ مِن ستّةَ عَشَرَ قَرْنًا، وهو يَشْمَلُ تُراثًا فكريًّا؛ علميًّا وفلسفيًّا ودينيًّا، وتراثاً فنيًّا؛ شعرًا ونثرًا. وعلى الرَّغْمِ من قِدَمِ نُصوصِ العربيَّةِ وتراثِها مقارنةً باللغاتِ الحديثةِ فإنّ تَمَكُّنَكَ من اكتسابِ المستوى الثاني في تَعَلُّمِها سيجعلُك قادرًا على فهمِ نصوصِها المعاصرةِ من جهةٍ، ويُؤَهِّلُك أنْ تَبْدَأَ تواصلاً مُتَدرِّجًا معَ نصوصِها القديمةِ